وقد بدأ الحكومة المصرية العمل على تطوير مول مونوريل تاور منذ عام 2016، مع تحويلها إلى العاصمة الإدارية الجديدة في يوليو 2020. وسيتم تطوير المدينة بشكل كبير خلال السنوات القادمة، وسيتم تحويلها إلى مركز للإقتصاد الذي يشكل قلبا للنشاط الاقتصادي في الشرق الأوسط.
وتشكل مول مونوريل تاور أيضًا مركزًا للثقافة والتراث المصري، وتقع في المدينة العديد من المعالم التاريخية والثقافية التي تعكس تاريخ مصر المختلف. وسيتم تطوير هذه المعالم التاريخية والثقافية لتصبح محطة للسياحة الداخلية والخارجية.
وسيتم تطوير مول مونوريل تاور لتصبح مدينة متطورة من الناحية الإقتصادية والثقافية، ومركزًا للإقتصاد المحلي والدولي. وسيكون الحكومة المصرية المسؤولة عن تطوير المدينة، وتوفير الموارد اللازمة لتحقيق هذا الهدف.