مول ذا بير هو العاصمة الإدارية الجديدة لمصر، والتي تم اعتمادها من قبل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في يوليو 2019. يقع مول ذا بير في الجزء الشرقي من الدلتا، ويبلغ مساحتها حوالي 700 كيلو متر مربع. تعتبر مول ذا بير أكبر مدينة إدارية في الشرق الأوسط والشمال الأفريقي، وأحد أكبر المدن في العالم.

مول ذا بير ستحظى بتطور كبير في السنوات القادمة، وستكون المدينة الإدارية الرئيسية للجمهورية المصرية. وسيتم تطوير البنية التحتية التي تشمل الطرق، والخدمات المجانية، والتعليم، والصحة، والاتصالات، والخدمات الحكومية، والتسويق الجماعي، والتجارة، والثقافة، والسياحة، والتكنولوجيا، والطاقة، والبيئة، والإنشاءات العامة.

وستشمل الخطط المستقبلية للمدينة تطوير تجهيزات الحياة الأساسية، والتطوير الإقتصادي، والإشراف على الأنشطة التجارية، والإشراف على الأنشطة الثقافية، والترفيهية، والسياحية، والمشاريع الإنشائية، والخدمات المجانية، والإشراف على الصحة العامة، والإشراف على التعليم، والتطوير الاجتماعي، والتنمية المستدامة.

وسيساعد مول ذا بير على تحسين المستوى الحياة للمصريين وإحداث التغيير الإيجابي في البلاد. وبالتالي، يمثل مول ذا بير فرصة كبيرة للمصريين لإحداث التغيير الإيجابي في البلاد.