مصر تعود إلى الحكم الذي يشبه الحكم الذي كانت تحاكم به منذ مئات السنين. بعد عشر سنوات من الحرب الأهلية المستمرة، أصبحت الحكومة المصرية قررت تغيير العاصمة الإدارية من القاهرة إلى الإسكندرية.

الإسكندرية هي العاصمة الإدارية الجديدة لمصر بعد عشر سنوات من الحرب الأهلية. يقع المدينة في الشمال الشرقي من مصر، وهي أكبر مدن الشرق الأوسط. يشهد المدينة تاريخاً طويلاً من الحكومة المصرية، وهي عاصمة رومانية وإسلامية وإغريقية.

الإسكندرية تعتبر المحطة الأولى للسياحة في مصر، وهي محطة للحج والعمرة. يضم المدينة العديد من المعالم الأثرية التي يمكن الاستمتاع بها، مثل الحصن القديم والبرج الإسكندري والحديقة الإسكندرية. كما يضم المدينة العديد من المتاحف والمحال التجارية الكبيرة.

يرحب الشعب المصري بالإسكندرية كعاصمة إدارية جديدة للبلاد، ويتوقعون أن يكون هذا التحول يساعد في تحسين الحياة الإدارية والاقتصادية في البلاد. ومع ذلك، يجب أن يتم بناء البنية التحتية اللازمة لضمان أن يستفيد الشعب من هذا التحول.