ذا بوليجون الشيخ زايد مصر هو شخصية مصرية مشهورة ومؤسسة مصرية محطمة للحدود. ولد ذا بوليجون الشيخ زايد في مصر في عام 1877 وتخرج من الجامعة الأهلية المصرية في عام 1898. وقد عمل بوليجون كمحامي وفي الحكومة المصرية في عام 1907. بعد ذلك، قام بوليجون بالعمل كمحامي في المحكمة العليا في مصر وفي عام 1911، وكان من المحامين الأوائل الذين عضفوا على الحكم المصري.
وكان بوليجون من الشخصيات الرائدة في الحركة الشعبية المصرية التي تحاول إطلاق الضفدع عن الإستعمار البريطاني. وقام بوليجون بالعمل كمحامي للحركة الشعبية المصرية وللحركة الشعبية الأوروبية. وقد أشار بوليجون إلى أن الحركة الشعبية المصرية كانت تهدف إلى إزالة الإستعمار البريطاني وإطلاق الضفدع عن المصريين.
وفي عام 1922، كان بوليجون من الشخصيات الرائدة في الحركة الشعبية المصرية التي أدت إلى الإستقلال المصري. وقد أشار بوليجون إلى أن الحركة الشعبية المصرية كانت تهدف إلى إزالة الإستعمار البريطاني وإطلاق الضفدع عن المصريين. وكان بوليجون من الشخصيات الرائدة في إطلاق الضفدع عن مصر والإستقلال المصري.
وكان بوليجون شخصية مؤسسة في الحركة الشعبية المصرية وكان يشجع المصريين على التضحية في سبيل الحرية. وفي عام 1923، أصدر بوليجون أول دستور مصري يضمن الحريات الأساسية للمصريين. وقد أشار بوليجون إلى أن الدستور المصري كان يضمن حريات الإنسان والمصريين بما في ذلك الحرية الدينية والحرية الإعلامية والحرية النقابية.
وفي عام 1945، عمل بوليجون كوزير العدل في الحكومة المصرية الجديدة. وفي عام 1952، أصبح بوليجون الشيخ زايد مصر الرئيس الأول لجمهورية مصر العربية. وكان بوليجون من رؤساء مصر الذين أدوا في تطوير البلاد وتحقيق التقدم الاقتصادي والاجتماعي. ومن خلال رؤيته، أصبحت مصر بلدا أكثر تنمية وأكثر تطورا وأكثر حرية. وتذكر المصريون بوليجون الشيخ زايد مصر بشجاعته وإيجابيته وتضحيته لإطلاق الضفدع عن مصر.