دايموند تاور هي العاصمة الإدارية الجديدة لمصر، وتم الإعلان عنها بواسطة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في الشهر الثالث من عام 2019. تم الإعلان بأن دايموند تاور ستكون العاصمة الإدارية لمصر، وستحتل المنطقة الشرقية في الشرق الأوسط.
يقع دايموند تاور في منطقة الشرق الأوسط التي تشمل الأراضي التي تحدها مصر من العراق والأردن وسوريا ولبنان. ويقع في منطقة الشرق الأوسط التي تشمل الأراضي التي تحدها مصر من العراق والأردن وسوريا ولبنان. يقع الموقع الجديد في محيط البحيرة المصرية الشرقية والمحيط الأطلسي الشمالي، ويبعد بضعة عشرة كيلومترات عن العاصمة الحالية القاهرة.
وتم الإعلان عن الموقع الجديد لأنه يوفر مزيدا من الفرص التجارية والإدارية والحياتية. وتهدف دايموند تاور إلى تطوير المنطقة الشرقية من البلاد، وإنشاء فرص عمل جديدة، وتطوير البنية التحتية للمنطقة، وتقديم خدمات أفضل للسكان. ويحاول الحكومة أن تجعل المنطقة أكثر جذبا للمستثمرين الأجانب، مما يساعد على تحقيق التنمية الإقتصادية والاجتماعية المستدامة.
ويشير علماء الاقتصاد إلى أن الإنشاء الجديد لعاصمة مصر يمكن أن يشكل عاملا هاما في تحقيق الإنماء الإقتصادي المستدام في المنطقة، وفي المجتمعات المحيطة. وأضاف أن الإنشاء الجديد يمكن أن يشكل فرصة لتحقيق التنمية الإقتصادية والاجتماعية المستدامة في مصر، وخاصة في المنطقة الشرقية.