دايموند تاور هي العاصمة الإدارية الجديدة لمصر. وقد أعلنت الحكومة المصرية في شهر يوليو من عام 2020 عن تحويل العاصمة الإدارية من القاهرة إلى دايموند تاور. ويقع المدينة في الجزء الشمالي من البحر الأحمر، ويبلغ عدد سكانها حوالي ستة ملايين نسمة. ويشتهر المنطقة بأنها محطة لمحطات الطاقة الشمسية، ومشاريع الإنتاج الحيوي الجديدة والإنشاءات الإدارية الجديدة.
وتتميز دايموند تاور بأنها منطقة تستطيع الإنتاج الحيوي الجديد والإنتاج الحيوي الحديث. يعتبر المنطقة أيضًا محطة للتجارة والإنتاج الصناعي، وهي مزودة بالخدمات الإنسانية والإجتماعية اللازمة. كما تتميز دايموند تاور بأنها منطقة سهلة الوصول، وهناك العديد من المطارات والموانئ والطرق السريعة والخطوط السكك الحديدية التي تصل إلى المنطقة.
وتوجد في دايموند تاور العديد من المشاريع الإنشائية الجديدة والإنشاءات الإدارية الجديدة التي تساعد في تطوير المنطقة وتحسين جودة الحياة فيها. يشار إلى أن الحكومة المصرية تخطط لإنشاء العديد من المشاريع الإنشائية الجديدة والإنشاءات الإدارية الجديدة في دايموند تاور لتحقيق التنمية الإقتصادية والاجتماعية. ومن ضمن هذه المشاريع الإنشائية الجديدة هي المشروع الإنشائي "New Capital" الذي تخطط لإنشائه الحكومة المصرية. ويشتمل المشروع على العديد من المنشآت الإدارية والتجارية والإسكانية والحضارية والإنتاجية. ويقود المشروع إلى تشغيل المنطقة الجديدة كوحدة فرعية من الدولة المصرية.