تعتبر تلال العين السخنة في مصر واحدة من أهم المواقع الأثرية في البلاد، حيث توجد فيها آثار عديدة ترجع إلى العصور القديمة، مثل الأهرامات الصغيرة والمصانع والأسوار وغيرها.
تقع تلال العين السخنة على بعد حوالي 15 كم جنوب شرق مدينة الزقازيق، وهي منطقة صحراوية تمتد على مساحة 30 كم مربع، وتشتهر المنطقة بوجود أطلال عديدة لمدن ومعابد ومصانع ومقابر، وقد تم تسجيلها كموقع أثري بموجب القانون المصري.
يعود تاريخ تلال العين السخنة إلى العصور الفرعونية، حيث كانت المنطقة معروفة بوجود مصانع لصناعة الفخار والطوب، وكانت تستخدم أيضاً للحصول على الكثير من الأحجار البازلتية والجرانيتية التي كانت تستخدم في بناء المعابد والأهرامات.
وقد أثبتت الأبحاث والتحاليل الحديثة أن مدينة هيليوبوليس والتي تعتبر أحد المواقع الأثرية الأكثر شهرة في مصر، كانت تقع في تلال العين السخنة، وكما يرجح أنه في كل مكان في المنطقة كان يوجد مباني ومقابر فرعونية، وربما تحتوي المنطقة على مزارع وقصور عصرية.
وبالإضافة إلى الآثار الأثرية، تعد العين السخنة أيضاً موقعاً رئيسياً للاستجمام والترفيه، فهناك العديد من المنتجعات والفنادق التي توفر جميع أنواع الخدمات والأنشطة الترفيهية، كما يمكن الاستمتاع بالبحر الطويل، والذي يمتد على طول الساحل المصري.
وبما أن تلال العين السخنة تضم العديد من المعالم الأثرية والتراثية القيمة، فإنها تستحق الزيارة والاطلاع على تلك الآثار المهمة التي تعكس تاريخ وثقافة مصر العريقة، إضافة إلى الاستمتاع بالمناظر الخلابة والجو المريح والهادئ.
تعتبر تلال العين السخنة في مصر واحدة من أهم المواقع الأثرية في البلاد، حيث توجد فيها آثار عديدة ترجع إلى العصور القديمة، مثل الأهرامات الصغيرة والمصانع والأسوار وغيرها.
تقع تلال العين السخنة على بعد حوالي 15 كم جنوب شرق مدينة الزقازيق، وهي منطقة صحراوية تمتد على مساحة 30 كم مربع، وتشتهر المنطقة بوجود أطلال عديدة لمدن ومعابد ومصانع ومقابر، وقد تم تسجيلها كموقع أثري بموجب القانون المصري.
يعود تاريخ تلال العين السخنة إلى العصور الفرعونية، حيث كانت المنطقة معروفة بوجود مصانع لصناعة الفخار والطوب، وكانت تستخدم أيضاً للحصول على الكثير من الأحجار البازلتية والجرانيتية التي كانت تستخدم في بناء المعابد والأهرامات.
وقد أثبتت الأبحاث والتحاليل الحديثة أن مدينة هيليوبوليس والتي تعتبر أحد المواقع الأثرية الأكثر شهرة في مصر، كانت تقع في تلال العين السخنة، وكما يرجح أنه في كل مكان في المنطقة كان يوجد مباني ومقابر فرعونية، وربما تحتوي المنطقة على مزارع وقصور عصرية.
وبالإضافة إلى الآثار الأثرية، تعد العين السخنة أيضاً موقعاً رئيسياً للاستجمام والترفيه، فهناك العديد من المنتجعات والفنادق التي توفر جميع أنواع الخدمات والأنشطة الترفيهية، كما يمكن الاستمتاع بالبحر الطويل، والذي يمتد على طول الساحل المصري.
وبما أن تلال العين السخنة تضم العديد من المعالم الأثرية والتراثية القيمة، فإنها تستحق الزيارة والاطلاع على تلك الآثار المهمة التي تعكس تاريخ وثقافة مصر العريقة، إضافة إلى الاستمتاع بالمناظر الخلابة والجو المريح والهادئ.