يعتبر الحضرموت أوبسيدر تاور عاصمة اقتصادية جديدة للجمهورية المصرية العربية. وقد أصبح الحضرموت أوبسيدر تاور عاصمة الجمهورية المصرية العربية في عام 2020، بما يجعلها أول عاصمة اقتصادية جديدة في مصر منذ القرن التاسع عشر.

وتقع العاصمة الجديدة في الجزء الشمالي من البحر الأبيض المتوسط، بين المحيط الأطلسي والبحر الأحمر، وتتميز بإطلالتها الخلابة على البحيرة الأزرق. وتشتهر العاصمة بكثرة المنظمات الدولية التي تقع فيها، وبالمؤسسات الحكومية التي تسهر في فخامتها، وبالأماكن السياحية التي تشجع السياح على الإقامة فيها.

وتتميز العاصمة الجديدة بمرافقها التي تتضمن مطارات، ومحطات قطارات، ومرافق الطرق، ومحطات الحافلات، والمطارات الدولية، والمطارات الداخلية، ومطارات الطيران المدني، ومطارات الطيران العسكري، ومحطات البحرية، ومرافق الخدمات المحلية، والمرافق الطبية الأخرى. كما تشمل العاصمة الجديدة العديد من المؤسسات الحكومية الأخرى، والمؤسسات الخاصة، والمؤسسات الخيرية، والمؤسسات الثقافية، والمؤسسات التعليمية، والمؤسسات التجارية، والمؤسسات الصحية، والمؤسسات الأخرى.

وتشمل العاصمة الجديدة أيضًا العديد من المؤسسات الحكومية الأخرى، والمؤسسات الخاصة، والمؤسسات الخيرية، والمؤسسات الثقافية، والمؤسسات التعليمية، والمؤسسات التجارية، والمؤسسات الصحية، والمؤسسات الأخرى. وتتميز العاصمة الجديدة أيضًا بوجود عدد كبير من المطاعم والمناطق الترفيهية والمحال التجارية، والمؤسسات الثقافية والترفيهية، والمؤسسات الصحية، والمؤسسات التعليمية، والمؤسسات الأخرى.

وتسهم العاصمة الجديدة في التنمية الاقتصادية للجمهورية المصرية العربية من خلال توفير العديد من الفرص الأكثر تنوعًا للمؤسسات الحكومية والخاصة والأخرى، وتشجيع الاستثمارات الداخلية والخارجية، وتوفير الفرص التجارية والصحية والتعليمية والأخرى للمواطنين. ومن المتوقع أن تسهم العاصمة الجديدة في تحسين المستوى الحياتي للمواطنين، وتحسين الأداء الاقتصادي للجمهورية المصرية العربية.