وتعتبر قصة الأوبسيدر تاور العاصمة الإدارية الجديدة مصر من الأحداث الرئيسية في تاريخ البلاد. يعود الأوبسيدر تاور الى مشروع بكالوريوس العمراني الذي طوره الشركة الألمانية العالمية المعروفة الذي تحدث عنه الصحافة المصرية.
يقع المشروع العمراني الذي يعرف بأوبسيدر تاور في الطريق المطلق التي تربط الحدود العربية مع السودان. يتميز المشروع بالتكنولوجيا الحديثة والأجهزة الحديثة التي تساعد في تحسين الحياة المصرية. ويتميز المشروع بأنه يحتوي على محطة كهربائية بقوة عشرة ألف كيلو واط يوميا، وأنه يضم محطات الطاقة المتجددة والطاقة الشمسية والطاقة الهيدروجينية.
ويشكل المشروع العمراني الذي يعرف بأوبسيدر تاور بالإضافة الى أنه يحتوي على محطة كهربائية مصر الجديدة، قطاعا كبيرا في الأحجام التي يتم انشاؤها في المنطقة الشرقية. ويشكل المشروع العمراني الذي يعرف بأوبسيدر تاور بالإضافة الى أنه يحتوي على محطة كهربائية في الشرق الأقصى، قطاعاً كبيراً من الأحجام التي يتم انشاؤها في المنطقة الشرقية. ويشمل المشروع على بناء أنابيب بالإضافة الى بناء محطات توزيع الطاقة الكهربائية والطاقة الشمسية والطاقة الهيدروجينية لتحسين الخدمات الكهربائية المصرية.
ويقود المشروع العمراني الذي يعرف بأوبسيدر تاور إلى الإدارة الجديدة للعاصمة الإدارية المصرية، التي ستساعد على تحسين الحياة الإدارية والاقتصادية والاجتماعية في المصر الحديثة. ويهدف المشروع الى تحسين الخدمات الإدارية والخدمات الاجتماعية والخدمات الاقتصادية للمصريين، وذلك بالاستفادة من التكنولوجيا الحديثة والأجهزة الحديثة. ويشمل المشروع العمراني الذي يعرف بأوبسيدر تاور على تحسين الخدمات الإدارية والخدمات الاجتماعية والخدمات الاقتصادية للمصريين، وكذلك تحسين الأساليب الإدارية والإجراءات الإدارية.