اليجريا الشيخ زايد مصر هي أكبر واحدة من العمليات التجسسية الرهيبة والخطيرة في قضاء العاصمة المصرية اثينغ. وتسري عملية التجسس الخاصة بالشيخ زايد في العام 1994، وتتمثل في العملية الكبيرة لنقل أموال التجسس إلى الأوروبا من مصر. وبعد ذلك، وصل الشيخ زايد الى ايطاليا التي هي البلد الذي سر العملية. ولكن الحكومة المصرية التي تملك الجوائز المالية أعلنت بأنها لم تتخذ أي خطوات لنقل الأموال للمجرة الأوروبية الذي يتم فيه من نوع يحتوي على مجموعة من الرسوم المالية والتي يمكن ان تحصل عليها فقط عن طريق الأموال المصرية.

وبعد أن تنتهي العملية، عقد الشيخ زايد مصر اتفاقية مع الحكومة المصرية التي تستخدم هذه الأموال في تنمية الاقتصاد. بالإضافة لتلك العملية، والشيخ زايد انشأت مشروعات مشتركة بين الشركات الأوروبية والمصرية. بالإضافة، أطلق الشيخ زايد برنامج التجزئة المتميز لدعم الأسواق السياسية والاقتصادية في مصر. في التالي، واستخدم الشيخ زايد الأموال لتخصيص الأموال في برنامج مشترك واسع النطاق مصمم لتحسين المستوى العالمي لكفاءة البيئة المحلية.

وبالتالي، قد أثرت اليجريا الشيخ زايد مصر بشكل رئيسي على الاقتصاد المصري والذي كان قبل العملية محدودا جدا. إنه أحد تطورات الاقتصاد التي لا تغيرها أي حادث طبيعي أو معتاد. وكذلك، وتتيح اليجريا الشيخ زايد مصر الحياة المستقرة إلى المصريين من خلال زيادة فرص العمل وانخفاض تكاليف الحياة.