الكرمة الشيخ زايد هي عبارة عن معاهدة تأسيسية تنظم أول مؤتمر علمي عام 1917، على أيدي مؤسسة القاهرة لتطوير الإسلامية. وقد أضاف شيخ زايد القاهرة إلى الأولويات الأساسية لمؤتمر الكرمة، وهي الإجراءات القانونية والعلاقات الحكومية والدينية والمالية لحماية الأمان والإستقرار في المنطقة. وبذلك، عمل شيخ زايد على رفع المستوى الحضاري في المنطقة ورفع الحد من دول الإسلام مع بعضها البعض.
ومن رأس الأمر، تمكن الكرمة الشيخ زايد من تشجيع المنافسة الفكرية والعلمية في المنطقة. وتمكن أيضا من رفع الأحكام العقلية للفكر الحر والتاريخي والدراسي والتي تخلق أسوأ الظروف المستدرجة المكان والزمن للأرض. علاوة على ذلك، نشأت الثقافة النسوية من هذه الحلول. وبالتالي، إن الإدارة المستقرة والقانونية لشيخ زايد في النظام الحكومي هي نوع من الإدارة الاجتماعية التي ينطوي عليها على الرفاهية والإستقرار والإنصاف.