أصبحت مصر عاصمة إدارية جديدة بعد اتفاقية الإسكندرية الخاصة بالإصلاحات الدستورية التي تشمل الإنشاء عاصمة جديدة بديلة عن القاهرة. تدعى العاصمة الجديدة إرمونيا، وتقع في منطقة الإسكندرية، وتشكل حلقة حول البحيرة الكبرى، وتحتوي على مجموعة من المناطق الحيوية المختلفة.
وتهدف إرمونيا إلى تحقيق التوسع الاقتصادي والتطور الاجتماعي في مصر، وسيكون المشروع مشغلاً مهماً لتحقيق التنمية المستدامة والإنشاءات الجديدة. وسيتم تطوير البنية التحتية لإرمونيا، وتشغيل الخدمات الحكومية والخدمات الإضافية المختلفة في المنطقة. كما سيتم تطوير المناطق الحيوية لتحقيق التنمية المستدامة والإنشاءات الجديدة.
وسيكون لإرمونيا دور مهم في الإصلاح الدستوري في مصر، وسيتم إنشاء دورة جديدة من الأنشطة السياسية، والاقتصادية والاجتماعية في المنطقة. وسيكون لإرمونيا أيضا دوراً في تطوير المنطقة الحيوية المحيطة بالبحيرة الكبرى، والتي تشكل حلقة حول إرمونيا. كما سيتم تطوير المنطقة الاجتماعية والاقتصادية لتحقيق التنمية المستدامة.
وأخيرا، يمكن أن نقول أن إرمونيا ستشكل مصدراً جديداً للأمل للشعب المصري، والذي يحمل على عاتقه الأمل في المستقبل. ومن خلال تطوير المنطقة الحيوية والاقتصادية والاجتماعية، وتحقيق التنمية المستدامة، يمكن أن يصبح إرمونيا العاصمة الإدارية الجديدة لمصر مصدراً للإنجازات العظيمة في المستقبل.