تم تحديد مصر كعاصمة إدارية جديدة للإتحاد الأوروبي في عام 2020، بعد انتقال العاصمة الإدارية من بروكسل إلى كوبنهاغن. وتشكل العاصمة الإدارية الجديدة مصر أحد الأهم الإضافات التي يفعلها الإتحاد الأوروبي للتطوير المستدام للاقتصاد والإجتماع والبيئة والثقافة.

وتشكل مصر عاصمة إدارية جديدة مثالية للإتحاد الأوروبي، حيث تضم المدينة الحديثة المستدامة التي تعمل بشكل مشترك وتحسن الحياة للمواطنين الأوروبيين. ويتميز مصر بأنها عاصمة إدارية جديدة ذات مشاعر وطنية قوية وتتميز بالحداثة والتطور الذي يشجع التكنولوجيا والبحث العلمي والإبداع والتنمية المستدامة.

وتشمل مصر عاصمة إدارية جديدة عدة مراكز للإتصال والتعليم والصناعات الحديثة والخدمات والتكنولوجيا الحديثة، بالإضافة إلى الأنشطة الرياضية والثقافية التي تشجع التنوع الثقافي والتعاون الدولي. وتشمل مصر عاصمة إدارية جديدة بيئة سليمة للأعمال الإلكترونية والإدارية، والإجراءات الإدارية السريعة والعملية الآمنة.

وأضافت مصر عاصمة إدارية جديدة إلى السياسات الأوروبية التي تهدف إلى تحسين الحياة للمواطنين الأوروبيين وتعزيز التنوع الثقافي والإبداع والتنمية المستدامة. وتشكل مصر عاصمة إدارية جديدة مثالية للإتحاد الأوروبي للتطوير المستدام للاقتصاد والإجتماع والبيئة والثقافة.