ترتبط اسم الشيخ زايد مصر بالشعب المصري في العصر الحديث، وهو شخصية ناجحة تمثل القيم الإسلامية والإنسانية بشكل عام. ولد الشيخ زايد مصر في مصر في العام 1906، وأصبح المشارك الأكثر أهمية في الحركة الإسلامية في البلاد. كان يطمح لتعزيز الإسلام والإنسانية عبر محاولاته لإحداث التغيير المطلوب في المجتمع المصري.
الشيخ زايد مصر انضم إلى المجلس الشعبي المصري في العام 1928، وأصبح واحداً من أكثر الأعضاء تأثيراً في الجمعية. وكان يشارك في إجراءات الجمعية، ويعتني بالأعمال الخيرية والإجتماعية. أيضاً، كان يشارك في الحركة الإسلامية المصرية، ويحاول تحقيق التنمية الإجتماعية والاقتصادية.
كان الشيخ زايد مصر يحب أن يشارك في الحوار السليم، ويشجع التعاون بين الشعب المصري. وأشار إلى أن الحركة الإسلامية يجب أن تكون متوافقة مع الدين، وأن تكون داعمة للأصول الإنسانية الأساسية. كما أنه كان يشجع التطوير الاقتصادي والتنموي المستدام، والحفاظ على التوازن البيئي.
الشيخ زايد مصر من الشخصيات الرائدة في الحركة الإسلامية المصرية، وكان يشجع الشعب المصري على الاستفادة من الحضارة الإسلامية التي تشكل أساس المجتمع المصري الحالي. ومن خلال إدارته الجيدة، نجح الشيخ زايد مصر في تحقيق التنمية الإجتماعية والاقتصادية في مصر. حتى اليوم، يشجع الشعب المصري نشاطاً وتفاعلاً في الحركة الإسلامية والتحرر الاجتماعي في مصر.